 |
تحالف بين «الاتصالات السعودية» و«سامسونج» لطرح أجهزة ذكية |
شهدت الرياض، أمس23/6/2011، تحالفا تقنيا جديدا بين الاتصالات السعودية
وسامسونج العالمية لتوفير أحدث الأجهزة الذكية داخل السوق السعودية، وأعلنت الاتصالات السعودية عقب اتفاقية الشراكة الاستراتيجية مع سامسونج عن إطلاق جهاز التابلت للمرة الأولى بالمنطقة وبنظام تشغيل «جوجل أندرويد 3.1» وبمعالج مزدوج، ويعمل الجهاز على شبكات الجيل الثالث والوايفاي بشاشة عريضة ذات10.1 بوصة وبوزن 589 جراما ولذلك يعتبر الأخف وزنا في فئته، وبدقة تبلغ «1280×800TFT WXGA» وكاميرا مزودة بفلاش LED وبدقة 3 ميجابكسل مع فلاش وكاميرا أمامية 2 ميجابكسل، إضافة إلى دعم الجهاز لأحدث خدمات «جوجل Google� services» ومع بطارية تضمن للعميل عمل الجهاز لأكثر من عشر ساعات متواصلة. وتضمن المؤتمر الصحفى إطلاق النسخة المصغرة لجهاز التابلت وبنظام تشغيل «جوجل أندرويد 3.1» وبمعالج مزدوج، وتم استعراض أهم مميزات جهاز سامسونج جالاكسي إس 2، الغني بالإمكانيات الفنية العديدة في نسخته الإنجليزية وبنظام أندرويد العالمي الشهير باسم «الزنجبيل» الذي يعتبر من أحدث الأجهزة الذكية من حيث المواصفات والأداء.
وأوضح المدير العام للتسويق بقطاع الأفراد بالإنابة بالاتصالات السعودية عبدالله الكنهل أن الهدف من هذه الشراكة الاستراتيجية يتخطى مجرد تبادل الخبرات والمنافع إلى تعزيز قدرات الطرفين لتقديم أفضل الخدمات والمنتجات والحلول لعملائهما وبالأخص عملاء الاتصالات السعودية الذين تعتبرهم الشركة المستهدف الأول من كل عمليات التطوير والاتفاقيات والشراكات الاستراتيجية التي عقدتها وتعقدها الشركة سواء تعلق الأمر بطرح أحدث مخرجات تكنولوجيا الاتصالات أو توفير أكثر الخدمات والحلول تقدما أو تسهيل أنشطة التواصل الاجتماعي. وأشار الكنهل إلى أنه خلال عام ونصف تبين أن 50 % من الأجهزة المستخدمة في المملكة أجهزة ذكية، وأن كثيرا من العملاء سيكون خيارهم الأول أحدث الأجهزة الذكية، موضحا أنهم يسعون في شركة الاتصالات إلى أن يكون خيار عميلهم هو جهاز ذكي، وتحدث عن أسعار الإنترنت في السوق السعودية ووصفها بأنها تنافسية بين مشغلي الخدمة «وهذا ما أوصل إلى أن سعر الميجا أربع هللات بعد أن كانت قبل أشهر تصل إلى ريالين للميجا».
من جانب آخر أكد مدير التسويق في شركة سامسونج موبايل السعودية الدكتور أيمن مناع أن ما يميز الشراكة مع الاتصالات السعودية أنها أكبر مشغل للاتصالات في المنطقة وتمتلك من الخبرات والتجارب والكوادر والبنى التحتية ما يؤهلها للتعامل مع أكثر تقنيات الاتصالات تعقيدا، وبالتالي فإن هذه الشراكة تؤتي ثمارها للأطراف الثلاثة، العملاء وسامسونج والاتصالات السعودية.
وسامسونج العالمية لتوفير أحدث الأجهزة الذكية داخل السوق السعودية، وأعلنت الاتصالات السعودية عقب اتفاقية الشراكة الاستراتيجية مع سامسونج عن إطلاق جهاز التابلت للمرة الأولى بالمنطقة وبنظام تشغيل «جوجل أندرويد 3.1» وبمعالج مزدوج، ويعمل الجهاز على شبكات الجيل الثالث والوايفاي بشاشة عريضة ذات10.1 بوصة وبوزن 589 جراما ولذلك يعتبر الأخف وزنا في فئته، وبدقة تبلغ «1280×800TFT WXGA» وكاميرا مزودة بفلاش LED وبدقة 3 ميجابكسل مع فلاش وكاميرا أمامية 2 ميجابكسل، إضافة إلى دعم الجهاز لأحدث خدمات «جوجل Google� services» ومع بطارية تضمن للعميل عمل الجهاز لأكثر من عشر ساعات متواصلة. وتضمن المؤتمر الصحفى إطلاق النسخة المصغرة لجهاز التابلت وبنظام تشغيل «جوجل أندرويد 3.1» وبمعالج مزدوج، وتم استعراض أهم مميزات جهاز سامسونج جالاكسي إس 2، الغني بالإمكانيات الفنية العديدة في نسخته الإنجليزية وبنظام أندرويد العالمي الشهير باسم «الزنجبيل» الذي يعتبر من أحدث الأجهزة الذكية من حيث المواصفات والأداء.
وأوضح المدير العام للتسويق بقطاع الأفراد بالإنابة بالاتصالات السعودية عبدالله الكنهل أن الهدف من هذه الشراكة الاستراتيجية يتخطى مجرد تبادل الخبرات والمنافع إلى تعزيز قدرات الطرفين لتقديم أفضل الخدمات والمنتجات والحلول لعملائهما وبالأخص عملاء الاتصالات السعودية الذين تعتبرهم الشركة المستهدف الأول من كل عمليات التطوير والاتفاقيات والشراكات الاستراتيجية التي عقدتها وتعقدها الشركة سواء تعلق الأمر بطرح أحدث مخرجات تكنولوجيا الاتصالات أو توفير أكثر الخدمات والحلول تقدما أو تسهيل أنشطة التواصل الاجتماعي. وأشار الكنهل إلى أنه خلال عام ونصف تبين أن 50 % من الأجهزة المستخدمة في المملكة أجهزة ذكية، وأن كثيرا من العملاء سيكون خيارهم الأول أحدث الأجهزة الذكية، موضحا أنهم يسعون في شركة الاتصالات إلى أن يكون خيار عميلهم هو جهاز ذكي، وتحدث عن أسعار الإنترنت في السوق السعودية ووصفها بأنها تنافسية بين مشغلي الخدمة «وهذا ما أوصل إلى أن سعر الميجا أربع هللات بعد أن كانت قبل أشهر تصل إلى ريالين للميجا».
من جانب آخر أكد مدير التسويق في شركة سامسونج موبايل السعودية الدكتور أيمن مناع أن ما يميز الشراكة مع الاتصالات السعودية أنها أكبر مشغل للاتصالات في المنطقة وتمتلك من الخبرات والتجارب والكوادر والبنى التحتية ما يؤهلها للتعامل مع أكثر تقنيات الاتصالات تعقيدا، وبالتالي فإن هذه الشراكة تؤتي ثمارها للأطراف الثلاثة، العملاء وسامسونج والاتصالات السعودية.
*************************************************************************************************************
| تعيين قيادات جديدة | ||
| «الاتصالات السعودية» تطبِّق هيكلاً تنظيمياً جديداً |
| |
| سعود الدويش |
• خالد بن عبدالرحمن الجاسر نائباً للرئيس التنفيذي للمجموعة للخدمات المشتركة.
• المهندس سعد بن ظافر القحطاني رئيساً للعمليات الاستراتيجية للمجموعة.
• د. زياد بن ثامر العتيبي رئيساً للعمليات الفنية للمجموعة.
• جميل بن عبدالله الملحم رئيساً للاتصالات السعودية. وتعليقاً على الهيكل التنظيمي صرح المهندس سعود بن ماجد الدويش الرئيس التنفيذي لمجموعة الاتصالات السعودية، «بأن اعتماد الهيكل التنظيمي للمجموعة يأتي ضمن استراتيجية الريادة، والتي تهدف إلى تركيز الطاقات والجهود لاستغلال الفرص المستجدة مع التصدي لكل التحديات المستقبلية». وأضاف الدويش «خلال عقد واحد استطاعت الاتصالات السعودية أن تثبت ريادتها كمشغل خدمات محلي وعالمي، عبر تزويدها للخدمات المتكاملة، وتحولها إلى واحدة من أضخم شركات الاتصالات المتكاملة في العالم، ونحن عازمون على المحافظة على هذه المكانة، وإبقاء الاتصالات السعودية ضمن الشركات العالمية الكبرى ، من خلال العمل باستمرار على تطوير وتقديم أحدث وأكثر الخدمات والمنتجات والحلول تقدماً، حتى نفي بوعدنا لعملائنا ونحصل على نمو مستدام لمصلحة مساهمي الشركة، كما تستعد مجموعة الاتصالات السعودية الدخول في مرحلة جديدة لمواكبة التطور الهائل، الذي تعيشه صناعة الاتصالات، وتعزيز دورها كمشغل عالمي، كما شهدت أعمالها نمواً ملحوظاً خلال الأعوام السابقة، حيث حققت نمواً ملحوظاً في إيراداتها من العمليات الخارجية، ونتوقع المزيد من النمو في الأعوام المقبلة، بالإضافة إلى المحافظة على الريادة في السوق السعودي».
وفي سياق متصل، واستمراراً لالتزام الشركة بالاستفادة من الكوادر السعودية المؤهلة من أبناء الشركة، فقد تم ضخ دماء سعودية شابة ضمن الهيكل التنظيمي لمجموعة الاتصالات السعودية في مناصب قيادية، تضم كلاً من: د. حمود بن محمد القصير نائباً للرئيس لوحدة خدمات النواقل والمشغلين، وأمين بن فهد الشدي نائباً للرئيس للشؤون المالية السعودية، والمهندس عمر بن عبدالله النعماني نائباً للرئيس لتقنية المعلومات، والمهندس مزيد بن ناصر الحربي نائباً للرئيس لوحدة خدمات القطاع السكني، والمهندس بندر بن محمد القفاري نائباً للرئيس لقطاع الشبكة، ود. فهد بن حسين بن مشيط نائباً للرئيس لقطاع الشؤون الاستراتيجية، والمهندس محمد بن ناصر الجاسر نائباً للرئيس لوحدة خدمات قطاع الأعمال، ود. عبدالله بن محمد الحميدان نائباً للرئيس لرأس المال البشري والتميز التنظيمي، ود. محمود بن عبدالكريم الخطيب نائب الرئيس للشؤون التنظيمية، والمهندس إبراهيم بن عبدالرحمن العمر نائب الرئيس لوحدة خدمات الأفراد.
*****************************************************
موبايلي المزود للتطبيقات الذكية وخدمات الاتصالات في مشروع (واحة غرناطة)
المهندس عبدالعزيز الزيد والدكتور مروان الأحمدي أثناء توقيع الاتفاقية
وقعت شركة اتحاد اتصالات (موبايلي) والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية عقد شراكة استراتيجية تقوم "موبايلي" بموجب هذه الشراكة ببناء وتشغيل وإدارة البنية التحتية لشبكات الاتصالات وتقنية المعلومات في مشروع واحة غرناطة بالرياض والمملوك للمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية.
ووقع الاتفاقية كل من المهندس عبدالعزيز الزيد نائب محافظ المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية للاستثمارات فيما وقعها من جانب شركة "موبايلي" الدكتور مروان بن إبراهيم الأحمدي الرئيس التنفيذي لقطاع الأعمال.
ويعد مشروع واحة غرناطة للمباني السكنية والمكتبية، الذي تنفذه المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية على الطريق الدائري الشرقي في مدينة الرياض من احد المعالم المعمارية المميزة في مدينة الرياض لما يشكله من نقلة نوعية في مجال المباني والبيئة المكتبية بالمفهوم الحديث لواحة الأعمال المتكاملة ويعد الأول من نوعه نظراً لما يحتويه من عدة مزايا منها الموقع والتصميم وتوفر المساحات الخضراء المفتوحة والتي تشكل (75%) من إجمالي مساحة الموقع لتشكل بيئة مكتبية هادئة وجذابة، كما ينفذ المشروع وفقاً لأحدث المواصفات والمعايير العالمية في عالم التشييد والبناء، ويقام المشروع على أرض مساحتها (133,151) مترا مربعا وتبلغ تكلفة تنفيذه (1,525) مليار ريال ويتكون من عشرة مبان مكتبية منها ستة أبراج ذات ارتفاعات عالية تتراوح ما بين 15 و20 دورا، أما الأربعة مبان الأخرى فهي متوسطة الارتفاع وتتراوح ما بين خمسة إلى سبعة ادوار، هذا بالإضافة إلى مركز للمؤتمرات بكافة مرافقه يتسع لأكثر من (200) شخص، ويمتاز المشروع بتخصيص مبنى مكون من أربعة أدوار تحت سطح الأرض لمواقف السيارات يتسع لعدد (4000) سيارة، كما يشتمل المشروع على مجمع سكني مغلق لعدد (48) وحدة سكنية مع ناد صحي وترفيهي، ويأتي الاستثمار في هذا المشروع امتداداً لخطط المؤسسة في مجال الاستثمارات العقارية وذلك بهدف تنمية مواردها المالية التي تمكن المؤسسة من الوفاء بالتزاماتها تجاه المستفيدين والمشتركين بنظام التأمينات الاجتماعية.
هذا وستقوم موبايلي بموجب هذه الاتفاقية الخاصة بمشروع واحة غرناطة بتوفير البنية التحتية المتطورة لخدمات الاتصالات الثابتة، واللاسلكية المتنقلة، وخدمات نقل البيانات وخدمات الإنترنت السريع من خلال شبكة اتصالات متطورة وآمنة ذات اعتمادية وموثوقية عاليتين، بالإضافة إلى خدمة البث التلفزيوني عبر الإنترنت IPTV إلى جانب خدمات الشبكات الافتراضية، كما توفر موبايلي خدمة إدارة الاتصالات من خلال خدمة الهاتف عبر بروتوكول الإنترنت، والذي يختزل الوقت لتركيب وإدارة شبكة الاتصالات الهاتفية للشركات المستهدفة في المشروع، كما ستهيئ موبايلي العديد من الخدمات ذات القيمة المضافة التي تجعل من هذا المشروع واحد من المشاريع العقارية الذكية في المملكة، كما وستتيح موبايلي لزوار (واحة غرناطة للأعمال) التمتع بخدمة الانترنت اللاسلكية مجاناً خلال فترة تواجدهم داخل الواحة.
وبهذه المناسبة قال المهندس عبدالعزيز الزيد مساعد المحافظ للاستثمار بالمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية أن توقيع هذه الاتفاقية مع شركة اتحاد اتصالات (موبايلي) لتقديم خدمات تصميم وتوريد وتشغيل منظومات الاتصالات المتكاملة والخدمات الذكية لمشروع واحة غرناطة للمباني السكنية والمكتبية وفقاً لأحدث الأنظمة والتقنيات بهذا المجال يستفيد منها مستأجري ومشغلي الواحة، وإن ذلك يأتي ضمن اختيار شريك استراتيجي بمكانة شركة موبايلي لتقديم الخدمات بهذا المجال وباتفاقية طويلة المدى ستضمن بإذن الله تقديم الخدمات المميزة للواحة نظراً لما عرف عن (موبايلي) من تقديم خدمات ترضي جميع عملائها. وأضاف المهندس عبدالعزيز الزيد أنه وبموجب هذه الاتفاقية فإن شاغلي الواحة ستتوفر لديهم أحدث خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات التي سوف تساعدهم لأداء أعمالهم بكل يسر وسهولة ومتواكبة مع التطورات المعاصرة بهذا المجال، وبهذا الصدد فإن المؤسسة ومن خلال تنفيذ المشاريع المميزة والتي تعتبر رافداً من الروافد الاقتصادية المحلية والتي بالإضافة إلى أنها من المشاريع المميزة في مدينة الرياض فإنها أيضاً سوف توفر المزيد من فرص العمل للمواطنين.
من جانبه عبر الدكتور مروان الأحمدي الرئيس التنفيذي لقطاع الأعمال بشركة (موبايلي) عن سعادته بتوقيع هذه الاتفاقية مع واحدة من كبرى مؤسسات الوطن التي أخذت على عاتقها تبني عدد من المشاريع الحيوية التي سيكون لها دور كبير في دفع الحركة الاقتصادية، وتشجيع الاستثمار في المملكة، من خلال تهيئة البيئة المناسبة التي تعزز هذا التوجه، وأكد الدكتور الأحمدي على أن البنية التحتية المتطورة التي تمتلكها (موبايلي) قادرة على توفير خدمات الاتصالات والتطبيقات الذكية التي ستضفي مزيداً من التميز على مشروع واحة غرناطة للمباني السكنية والمكتبية.
وأشار الدكتور الأحمدي إلى أن هناك تنافس كبير في قطاعي العقار والاتصالات في المملكة، وهذا يحتم علينا توفير أساليب تسويق جديدة قادرة على خدمة العملاء من خلال قواعد وآليات عمل ملائمة في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وخدمات إدارة المرافق وفي مجال إنشاء وتفعيل الخدمات، واندماج التقنيات، وكفاءة عمليات التشغيل لمثل هذه الخدمات.
ونوه الدكتور الأحمدي إلى أن (موبايلي) تقوم حالياً بتوفير الخدمات الذكية المتطورة لعدد من المشاريع العقارية الكبيرة التي تقام حالياً بشكل حصري، مما عزز قدرة موبايلي على تقديم خدماتها بصورة تعكس مدى التطور التي وصلت إليه خدمات الاتصالات في المملكة، من خلال مواكبتها لكل التطورات التي يشهدها قطاع الاتصالات في العالم.
صورة جماعية لفريق المشروع
