قوقل :_ معلومات هامة عن قوقل

جوجل تطلق رسميا خدمة "جوجل بلس"

سان فرانسيسكو - د ب أ:
    بعد انتهاء فترة الاختبار أطلقت شركة خدمات الإنترنت الأمريكية العملاقة جوجل الثلاثاء خدمة التواصل الاجتماعي التي ستنافس فيسبوك باسم "جوجل بلس" لأول مرة.
وكانت جوجل قد أتاحت هذه الخدمة خلال الشهور الثلاثة الماضية لعدد محدود من المستخدمين على سبيل التجربة. وقال نائب رئيس جوجل للشئون الهندسية فيك جندوترا في رسالة له عبر الإنترنت: "خلال 12 أسبوعا الماضية كنا في فترة الاختبار وخلال هذه الفترة استمعنا وتعلمنا الكثير". وأضاف: "نحن الآن اقتربنا من إنجاز المهمة، ولكن مع التحسينات التي قمنا بها حتى الآن فإننا أصبحت مستعدين للانتقال من مرحلة الاختبار إلى طرح النسخة الأولية من الخدمة وتقديم وإضافة الخاصية رقم 100 بالنسبة لنا وهي الاشتراك المفتوح بحيث يمكن لأي شخص الدخول إلى موقع جوجل دوت كوم بلس ثم الاشتراك في الخدمة والاتصال بكل الأشخاص المعني بهم".
وتأمل جوجل في تساعدها هذه الخدمة الجديدة في اللحاق بموقع "فيسبوك" بعد أن تخلفت كثيرا عنه في مجال شبكات التواصل الاجتماعي. ويصل عدد مستخدمي فيسبوك حاليا إلى 750 مليون مستخدم وهو أكبر موقع إنترنت في العالم من حيث عدد المستخدمين وهو ما يجعله تهديدا خطيرا لسيطرة جوجل على سوق إعلانات الإنترنت. وفي إشارة إلى مدى اهتمامها بهذا المشروع الجديد أضافت جوجل رابط الاشتراك في خدمة جوجل بلس على صفحتها الرئيسية وهي الصفحة التي ظلت خالية من روابط فرعية طوال السنوات الماضية.


****************************************

جوجل تحذر مستخدميها بعد عملية قرصنة استهدفت إيرانيين

واشنطن - أ. ف. ب.
    نصحت مجموعة جوجل الأميركية في رسالة نشرتها على الانترنت مستخدمي خدماتها بتغيير كلمات المرور بعد تزوير ضمانات أمنية زودتها شركة هولندية.

وقالت الرسالة التي نشرها نائب رئيس جوجل للشؤون الأمنية اريك غروس مساء الخميس "علمنا في الأسبوع الفائت أن اقتحام شركة هولندية قد يكون عرض التواصل عبر الانترنت لكثير من الإيرانيين بما فيه خدمة الرسائل جيميل للخطر"، وتابع غروس "أما مستخدمو أداة التصفح كروم فهم بمنأى عن التهديد، لكننا ننصح جميع مستخدمينا في إيران باتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان امن حساباتهم"، كما نصحت جوجل مستخدميها بتغيير كلمات المرور والتنبه إلى التحذيرات التي تظهر عبر نوافذ اعتراضية (بوب-أب) وحظر المواقع والتطبيقات المجهولة المصدر.

وأفاد تقرير نشرته وزارة الداخلية الهولندية أن شركة فوكس-اي تي المتخصصة في ضمان الأمن المعلوماتي أكدت تزوير قراصنة في يوليو 531 ضمانة للأمن على الانترنت عبر شركة ديجينوتار الهولندية التي تؤمن هذا النوع من الضمانات، وأضافت فوكس-اي تي أن هدف قراصنة المعلوماتية كان "اعتراض أحاديث خاصة في إيران"، وتستخدم ضمانات الأمن لتأكيد أصالة موقع ما للمستخدمين، لكن المستخدمين الذين زودت أداة تصفحهم بضمانة مزورة قد يكشفون بغير علمهم عن نشاطاتهم الى شخص ثالث.

وأضافت الشركة أن عددا من خوادم شركة ديجينوتار اقتحم وسلمت ضمانات أمنية مزورة لمواقع شركات على الانترنت على غرار سكايب وجوجل وتويتر وفيسبوك وكذلك لمواقع الاستخبارات الأميركية (سي اي ايه) والإسرائيلية (الموساد).


نشر في : 2011-09-10 04:00:47


***************************************************************




شركة جوجل أو غوغل (بالإنكليزية: Google) هي شركة عامة أمريكية تربح من العمل في مجال الإعلان المرتبط بخدمات البحث على الإنترنت وإرسال رسائل البريد الإليكتروني.

يضاف إلى ذلك توفيرها لإمكانية نشر المواقع التي توفر معلومات نصية ورسومية في شكل قواعد بيانات وخرائط على شبكة الإنترنت وبرامج الأوفيس وإتاحة شبكات التواصل الاجتماعي التي تتيح الاتصال عبر الشبكة بين الأفراد ومشاركة أفلام وعروض الفيديو، علاوةً على الإعلان عن نسخ مجانية إعلانية من الخدمات التكنولوجية السابقة. يقع المقر الرئيسي للشركة، والذي يحمل اسم جوجل بليكس، في مدينة "ماونتن فيو" بولاية كاليفورنيا. وقد وصل عدد موظفيها الذين يعملون دوامًا كاملاً في 31 مارس عام 2009 إلى 20,164 موظفًا. تأسست هذه الشركة على يد كل من "لاري بيدج" و"سيرجي برن" عندما كانا طالبين بجامعة "ستانفورد". في بادئ الأمر تم تأسيس الشركة في الرابع من سبتمبر عام 1998 كشركة خاصة ملك لعدد قليل من الأشخاص. وفي التاسع عشر من أغسطس عام 2004، طرحت الشركة أسهمها في اكتتاب عام ابتدائي، لتجمع الشركة بعده رأس مال بلغت قيمته 1.67 بليون دولار أمريكي، وبهذه القيمة وصلت قيمة رأس مال الشركة بأكملها إلى 23 بليون دولار أمريكي. وبعد ذلك واصلت شركة Google ازدهارها عبر طرحها لسلسلة من المنتجات الجديدة واستحواذها على شركات أخرى عديدة والدخول في شراكات عديدة جديدة. وطوال مراحل ازدهار الشركة، كانت ركائزها المهمة هي المحافظة على البيئة وخدمة المجتمع والإبقاء على العلاقات الإيجابية بين موظفيها. ولأكثر من مرة، احتلت الشركة المرتبة الأولى في تقييم لأفضل الشركات تجريه مجلة "فورتشن" كما حازت بصفة أقوى العلامات التجارية في العالم [1] تجريه مجموعة شركات Millward Brown. وتصف شركة Google مهمتها على النحو التالي:

Google's mission is to organize the world's information and make it universally accessible and useful.
—Google, Corporate Information[2]

لقد اتخذت الشركة شعارًا غير رسمي لا تكن مصدر أذى لغيرك حيث وضعه أحد الموظفين السابقين ويُدعى Paul Buchheit، وهو أيضًا أول مهندس لبرنامج Gmailفي [3].[4][5][6].[7] ومن بين الانتقادات التي وجهت لشركة Google تلك المنطوية على مخاوف بشأن خصوصية المعلومات الشخصية للمستخدمين وحقوق الطبع والنشر ومراقبة المطبوعات وعدم استمرار الشركة في تقديم خدماتها.


الموسوعة العالمية,, للمزيد من معلومات عن قوقل    .... (هنا المزيد والمزيد)

 //
 //
 //
قوقل وإنشائها وتطورها وما تقدمه من خدمات
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AC%D9%88%D8%AC%D9%84 

+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

 
حول العالم 

كوكب جوجل


فهد عامر الأحمدي(الكاتب المتميز المعروف بشغفه بالكتابات الرائعة والنادرة)

  قال:-  قمت مؤخرا بزيارة مكتبتي المفضلة (في الدور الثالث من دبي مول) حيث عثرت على صف كامل من الكتب التي تتضمن عناوينها كلمة جوجل Google .. ولأنني مثل كل الناس تعرضت لغسيل دماغ فيما يخص هذا الاسم، احترت ماذا أشتري، وماذا أترك، حتى أقنعت نفسي في النهاية بأن "الكتب النافعة" لا تقيم بالمال... فأشتريتها كلها ..
ورغم أن معظمها يهتم بالجوانب التطبيقية، إلا أن أربعة منها على الأقل كانت تتحدث عن مدى تأثير هذه الشركة في ثقافات العالم، وعادات المستهلكين، وأدمغة المدمنين على الإنترنت..
فهناك على سبيل المثال كتاب بعنوان "خيار جوجل" (The Google Way) يبحث في كيفية تغيير هذه الشركة لمفاهيم الإدارة والمال في عالم التجارة والأعمال...
وكتاب آخر بعنوان "ماذا كانت ستفعل جوجل"(What Would Google Do) الذي يتحدث عن سر تجاوزها لعقبات التأسيس والقفز إلى قمة النجاح، وماذا تفعل شركتك مقارنة بها حين تواجه أزمات مشابهة...
أما كتاب "كوكب جوجل" (Planet Google) فيركز على دور الشركة في تنظيم المعلومات وأرشفة المعرفة الإنسانية وكيف أنها كادت تنتهي فعلا من هذه المهمة ( وهو مايذكرني بالمناسبة بكنيسة رأيتها في نيوزلندا وُضعت أمامها لوحة طريفة تقول: نحن نقدم إجابات يعجز جوجل عن توفيرها)!!
... أما كتابنا الرابع فلا يتعلق بجوجل ذاتها بل يستشهد بدورها في نشر الاتكالية وتسطيح المعرفة البشرية.. وهو بعنوان "الضحالة" أو(( The Shallows)) وماذا تفعل الانترنت بأدمغتنا وأجهزتنا العصبية...
وفي هذا الكتاب يحاول المؤلف نيكولاس كار إقناعنا بأن من يجلسون كثيرا على الانترنت يتحولون إلى أشخاص سطحيين في تفكيرهم واتكاليين في بحثهم عن المعرفة.. كما يؤكد أن أرشيف جوجل السريع واللامحدود يمنعنا من التفكير والتأمل العميق، بعكس قراءة الكتب العادية، وهذا بحد ذاته قد يؤثر فعليا على تركيبة أدمغتنا الداخلية..
ويستشهد كار باختراعات معرفية سابقة مثل الخريطة، والآلة الكاتبة، والمكتبات العامة وكيف أثرت على طريقتنا في التفكير والإبداع.. وللسبب نفسه يقول إن محفزات الإنترنت والحشو المجنون فيها رفعا نسبة القراءة الخاطفة والتعلم السطحي والتفكير الضحل.. ويستشهد بدراسة أجريت عام 2008 في جامعة كاليفورنيا أكدت وجود فروقات واضحة بين أدمغة مدمني الانترنت ومن لايستعملونها على الإطلاق (وتحديدا في المنطقة التي تتعامل مع الذاكرة وصنع القرارات)..
ويقول على لسان المشرف على الدراسة الدكتور جاري صموئيل: "الدماغ حساس جدا لأي نوع من التحفيز، فإذا كررت محفزات معينة تستثير دوائر عصبية في مواقع معينة، وإذا أهملت المحفزات الأخرى تضعف لديك الدوائر العصبية في المواقع المقابلة لها"... وهذا بالضبط محور الفكرة التي يناقشها المؤلف حيث تؤثر "الانترنت" على مناطق الدماغ التي تتعامل مع أشياء عابرة ومؤقتة وتجعل لها الغلبة على حساب التفكير الجاد والتأمل العميق!!
.. وأنا شخصيا أتفق مع المؤلف بخصوص دور الانترنت في نشر الثقافة الضحلة، ولكن في نفس الوقت لا ننسى أن المعرفة "الضحلة" خير من عدم الاطلاع أو القراءة نهائيا، حيث يحجم معظم الناس أصلا عن قراءة الكتب العميقة، في حين يقبلون بشغف على الانترنت ويتعلمون من خلالها..
أما عن دورها في تغيير أدمغتنا من الداخل، فهذا أيضا صحيح ولكنني أعتقد أن المؤلف لم يذكر الحقيقة كاملة، فتغيرات كهذه أمر طبيعي ومعروف حيث تعلمنا (للأشياء الجديدة) يعيد تنظيم الأطراف العصبية والخلايا المعنية في الدماغ .. بل سبق وكتبت مقالا في صحيفة الرياض تساءلت فيه عن إمكانية توليد المعرفة في الدماغ بطريقة معاكسة، من خلال حث بعض الخلايا وترتيب الروابط العصبية فيها !!
... في حال نال الموضوع اهتمامكم أرجو البحث عنه في الانترنت تحت عنوان "هل يمكن تفجير المعرفة في الدماغ" ولاحظوا أن معظم المواقع لاتنسب المقال لصاحبه !!
الصدر : جريدة الرياض  

 *******************************************************

جوجل تتخطى المليار مستخد


تخطت شركة "جوجل" التي تمتلك أكثر من موقع على الإنترنت أشهرهم محركها البحثي "جوجل" وموقع مقاطع الفيديو "يوتيوب" للمرة الأولى المليار مستخدم في العالم الشهر الماضي.
وذكرت صحيفة الجارديان البريطانية أن "جوجل" التي سجلت 1.009 مليار زائر استخدم مواقع يوتيوب وأوركت وجي ميل.
وجاء خلفها موقع "مايكروسفت" (905 ملايين زائر) والموقع الاجتماعي "فيس بوك" (713 مليون زائر) وموقع "ياهو" (689 مليون زائر)، وفقاً للأرقام التي نشرتها شركة الاستشارات "كومسكور".وأظهرت البيانات أن "جوجل" سجلت التقدم الأضعف بين هذه العمالقة الأربعة، إذ ارتفع عدد الزوار في خلال سنة بنسبة 8.4 بالمائة، مقابل 14.75 بالمائة لمايكروسفت و10.8 بالمائة لياهو، أما موقع "فيسبوك" فقد شهد ارتفاعاً بنسبة 30.2 بالمائة.

*********************************************************************************


"جوجل" تواجه تحقيقا جديدا بشأن ممارسات احتكارية

واشنطن: د ب أ  
2011-06-25 2:33 AM     
تستعد لجنة التجارة الاتحادية (إف.تي.سي) لفتح تحقيق بشأن ممارسات احتكارية، تحدث في مؤسسة "جوجل"
وكانت المفوضية ألأوروبية بدأت تحقيقا مشابها في نوفمبر الماضي بشأن هيمنة جوجل في أوروبا.
وتحاول الوكالة الأميركية التحقق مما إذا كانت "جوجل" تستغل موقعها الرائد كمحرك بحث في توجيه المستخدمين نحو مواقعها وخدماتها، بدلا من إظهار روابط أسواق منافسة أم لا. ويسهم نشاط البحث والإعلان الخاص بجوجل بالحصة الكبرى من عوائد الشركة العملاقة. وقالت شركة "كوم سكور إنك"- الشركة الرائدة عالميا في قياس أداء العالم الرقمي - إن جوجل تستأثر بثلثي عمليات البحث التي تحدث في الولايات المتحدة، كما أن جوجل تعالج أكثر من 80 % من عمليات البحث عبر الإنترنت في الخارج. وأحجم ممثلون عن لجنة التجارة الاتحادية وجوجل عن التعليق على مجريات التحقيق. وينص قانون عدم الاحتكار الأميركي على أن الاحتكار في حد ذاته ليس محظورا وإنما المحظور هو إساءة استغلال الميزة الاحتكارية. ومن المتوقع أن يستمر التحقيق لمدة عام.

 ***************************************
تاريخ نجاح مؤسس امبراطورية " google "
تاريخ نجاح مؤسس امبراطورية " google "
غادر اهله الاتحاد السوفيتي وهو في السادسة من عمره. وقد مرت 30 سنه ولم يعد الى روسيا.رغم ان ثروته تقدر حاليا بـ 12 مليار دولار. وتقول مجلة "فوربس" انه يشغل المرتبة الـ 26 في قائمة اغنى رجال العالم.
من الصعب للمرء التصور ان شابا يرتدي بنطلون الجنس و كنزة الصوف ويركب في سيارة "تيوتا" المزودة بمحرك بيئي هو سيرغي برين رئيس احدى انجح الشركات في العالم. ويعيش سيرغي كانه لا يزال خريجا في جامعة ستنفورد افتتح اول مكتب له في كراج استأجره مع اصدقائه.
وقد اشترت شركة Google هذا الكراج الاسطوري عام 2006 مقابل 1.3 مليون دولار. ويتذكر سيرغي انه تعرف على زوجته آنا فويسيتسكي في هذا العنبر. وكانت آنا اختا لصاحبة الكراج. ولم يصدق احد الا الاختين ان هذا الباحث في الرياضيات بوسعه ترتيب كل المعلومات الطائفة بالعالم في شبكة بحث واحدة. وقد اخترع سيرغي وزملاؤه الطلاب تكنولوجيا جديدة وعرضوا شراءها على اي مشتري يهتم بالكمبيوتر . ولم يجدوا اي صدى على اقتراحهم. ثم اقترضوا مبلغا من ذوييهم وبدأوا في تسويق منتجاتهم رغم ان سيرغي واهله لم يمتلكوا اية خبرة في هذا المجال علما انهم حضروا الى امريكا من العالم الآخر منذ 30 سنة دون ان تحتوي جيوبهم على سنت واحد.
وتخرج والدا سيرغي ميخائيل ويفغينيا برين من كلية الميكانيك والرياضيات في جامعة موسكو الحكومية. ولم يجدا مجالا لتطبيق موهبتهما في الوطن فقررا الانتقال الى الولايات المتحدة. واستطاع ميخائيل اقناع زوجته بان ابنه البالغ من العمر 6 سنوات سيحقق الآمال المعلقة عليه بشكل افضل في امريكا. ولم يخطأ ميخائيل. فاصبح ابنه من اكثر أبناء امريكا جدارة . الا ان سيرغي لم يغفر لروسيا إيذاء والديه. ولما زارها اطلق عليها لقب "نيجيريا المثلجة".

صدر تطبيق قوقل
بلس على الايفون وهذا ما كان ينتظره الكثير من مستخدمي قوقل بلس والذين يمتلكون هاتف الايفون ، ولقد قمت بتجربته التطبيق وللأسف ظهرت لي بعض المشاكل مع البرنامج واعتقد السبب يعود لتركيبي نظام ios 5 التجريبي حيث اني لم استطع الدخول لمشاهدة تحديثاتي وتحديثات الاصدقاء ولم استطيع مشاهدة ملفي قوقل بلس فقط استطع مشاهدة قوائم الدوائر و تحديث معين من خلال التنبيهات ، ولقد لاحظت بعض الفروقات البسيطة بينه وبين تطبيق الاندرويد
، فمثلا يمكن معرفة عدد التعليقات التي نشرت لتحديث ما في نسخة الايفون ، وكذلك يوجد اختلاف بعرض قائمة الدوائر الخاصة بك ، ففي الايفون تظهر القائمة بشكل مرتب افضل من نسخة الاندرويدوهنا صورة للفروقات التي وجدتها حتى الان (الايفون في اليمين)
IMG 0203 thumb صدور تطبيق قوقل بلس على الايفون ، وصور بعض الفروقات بينه وبين تطبيق الاندرويد
SC20110719 200128 thumb صدور تطبيق قوقل بلس على الايفون ، وصور بعض الفروقات بينه وبين تطبيق الاندرويد

صورة مشاهدة تحديث ونلاحظ عداد التعليقات في نسخة الايفون ( الايفون على اليمين )
IMG 0202 thumb صدور تطبيق قوقل بلس على الايفون ، وصور بعض الفروقات بينه وبين تطبيق الاندرويد
SC20110719 201433 thumb صدور تطبيق قوقل بلس على الايفون ، وصور بعض الفروقات بينه وبين تطبيق الاندرويد


ويمكن تحميل نسخة الايفون من متجر الايتونز من هنا

المصدر


يمكن الآن لمستخدمي بريد الجيميل استعراض محتوى الملفات المضغوطة وبالتحديد الملفات المضغوطة بامتداد ZIP و RARوذلك من خلال مستعرض الملفات الخاص بقوقل دوكس ، ويمكن من عرض الملف وتحميله وكذلك طباعته إذا كان محتوى الملف مضغوط ملفات نصية ، ويمكن للمستعرض أيضا من مشاهدة محتوى الملف المضغوط الموجود داخل ملف مضغوط آخر ، فلو وصلك ملف مضغوط بامتداد zip وداخله ملف مضغوط بامتداد rar يمكنك مشاهدة محتوى بكل سهولة.
zip rar 1 thumb الآن يمكنك استعرض الملفات المضغوطة في الجيميل
وأعتقد أن هذه الاضافة لبريد الجيميل إضافة رائعة فهي تسمح للمستخدم من معرفة محتوى الملف المضغوط قبل أن يقوم بتحميله
المصدر